اجتماع مكتب تنفيذي موسع

أشرف السيد معز بن زغدان رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري أمس الأربعاء 25 ديسمبر 2024 على أجتماع المكتب التنفيذي الموسع وتطرق الإجتماع إلى دليل الإجراءات الإدارية والمالية الذي سيتم العمل به إبتداءا من السنة القادمة 2025
Peut être une image de 5 personnes, personnes qui étudient et texte
في الإجتماع الدوري لمجلس الجهات 🟢 مطالبة بتفعيل صندوق الجوائح وإنقاذ المواسم الفلاحية

في الإجتماع الدوري لمجلس الجهات 🟢 مطالبة بتفعيل صندوق الجوائح وإنقاذ المواسم الفلاحية

انعقد أمس الأربعاء 25 ديسمبر 2024 إجتماع مجلس الجهات برئاسة السيد معز بن زغدان رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري وتم خلال الجلسة استعراض الوضع الفلاحي بمختلف ولايات الجمهورية وتقدم المواسم إلى جانب الإشكاليات المطروحة والحلول المقترحة لتجاوز العراقيل وتسهيل عمل الفلاح.
وأكد رئيس المنظمة على أن العمل متواصل على المستويين الوطني والجهوي والمحلي مع السلطات المعنية لإيجاد الحلول لتوفير المستلزمات على غرار مادة الأمونيتر اللازمة لدعم الحزمة الفنية في الزراعات الكبرى والأشجار المثمرة وكذلك بحث سبل دعم قطاع الخضراوات ومقاومة أمراض قطعان الماشية مثل مرض الجلد العقدي المعدي.
من جهة أخرى عبر الحاضرون عن تفاؤلهم بتحسن الوضع الفلاحي عامة بانطلاق عمليات التصدير في كل من زيت الزيتون والقوارص والتمور وهذا من شأنه أن يساهم في دفع الاقتصاد وتحسين المردودية بتوفر وسائل الإنتاج وتحسن الأسعار.
ولاحظ رؤساء الاتحادات الجهوية أن التزود بالبذور الممتازة والعادية شهد تذبذبا على مستوى التوزيع وتفاوتا بين الجهات مما أوجد حالة من الإستياء لدى منتجي الحبوب بعد أن أبدوا رغبتهم في توسيع المساحات المخصصة للزراعات الكبرى خصوصا أنه لم يتم جبر الأضرار بالنسبة للمواسم الماضية في علاقة بصندوق الجوائح الذي بقي دون إنتظارات الفلاحين.
في ما يخص موسم زيت الزيتون شهدت أغلب مناطق الإنتاج تقدما في الجني رغم الأسعار التي بقيت دون المأمول في ظل النقص الحاد في اليد العاملة وغلاءها إن وجدت، كما إشتكى بعض المنتجين من نقص في المعاصر على غرار ولاية القصرين، واقترح الحاضرون أن يتم بصفة جدية وضع استراتيجية مستقبلية تخص قطاع زيت الزيتون لأهميته الإقتصادية وتوفير كل المتطلبات وخاصة الخزن سيما أن المؤشرات تدل على دخول غابات جديدة في الإنتاج بداية من الموسم القادم إذ بات من الضروري التحضير لذلك مسبقا.
وتطرق اجتماع مجلس الجهات إلى ملف الصيد البحري في ظل تفاقم الصيد العشوائي والبنية التحتية المتردية للموانئ بأغلب السواحل ومعاناة صغار البحارة .
Peut être une image de 2 personnes
Peut être une image de 3 personnes et texte
Peut être une image de 3 personnes
Peut être une image de 3 personnes, estrade et texte

رئيس الاتحاد يجتمع بأصحاب المقاسم الفنية و متسوغي الأراضي الدولية

🟢 التشريعات القديمة أصبحت بمثابة العقوبات و معطلا لآلة الانتاج والتنمية والاستثمار
🟢 الفلاحون المتسوغون للمقاسم الفنية ناضلوا وقدموا الكثير من التضحيات من أجل مواصلة خدمة الوطن والمساهمة في توفير غذاء الشعب.
🟢 الأراضي الدولية ثروة وطنية يجب المحافظة عليها وإحكام استغلالها في إطار تشريعات جديدة و رؤية تنموية شاملة
🟢 وقوف الدولة إلى جانب أصحاب المقاسم الفنية من أسس العدالة الاجتماعية
تراهن تونس على تحقيق سيادتها الغذائية و إحداث ثورة تشريعية تفتح أبواب الأمل من جديد أمام الفلاحين لمواصلة العمل والبناء من أجل مستقبل أفضل.
ويعتبر ملف الأراضي الدولية والمقاسم الفنية ضمن الملفات ذات الأولوية على مستوى تغيير التشريعات القديمة التي تعتبر بمثابة العقوبات و معطلا لآلة الانتاج والتنمية والاستثمار.
وفي إطار التزام الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري بالدفاع عن الحقوق المشروعة والقضايا العادلة لمتسوغي الأراضي الفلاحية الدولية أشرف السيد معز بن زغدان رئيس الاتحاد اليوم الخميس 24 أكتوبر 2024 على إجتماع حضره عدد هام من الفلاحين من أصحاب المقاسم الفنية من مختلف جهات الجمهورية.
و انعقد هذا الاجتماع بتنظيم مشترك بين الجامعة الوطنية لأصحاب المقاسم الفنية والجامعة الوطنية للفلاحين الشبان.
وأكد السيد معز بن زغدان في كلمته الافتتاحية أن الفلاحين المتسوغين للمقاسم الفنية قد أثبتوا على امتداد السنين أنهم قوة بناء وانتاج و تحملوا لفترات طويلة تبعات الصعوبات المناخية و التعقيدات الإدارية و صمدوا أمام كل العراقيل من أجل مواصلة خدمة الوطن والمساهمة في توفير غذاء الشعب.
و أوضح رئيس الاتحاد أن مشروع العدالة الإجتماعية الذي انطلقت بلادنا في تطبيقه من الضروري أن يشمل أصحاب المقاسم الفنية و أن يراعي ما يقدمونه من تضحيات ومجهودات ويحميهم من الإفلاس والتوقف عن النشاط نتيجة عجزهم عن خلاص معاليم الكراء في سنوات الإجاحة.
واعتبر السيد معز بن زغدان أن الأراضي الدولية والمقاسم الفنية هي ثروة وطنية لا بد من المحافظة عليها وإحكام استغلالها في إطار تشريعات جديدة و رؤية استراتيجية تتجاوز البعد المالي و تؤسس لمقاربة تنموية شاملة في التعاطي مع ملف الأراضي الدولية والمقاسم الفنية. وبعد فتح باب النقاش أمام الفلاحين المشاركين في الإجتماع للتعبير بكل حرية عن مشاكلهم و مطالبهم تم الإتفاق على الانطلاق في تكوين ملفات مدعمة بكافة المؤيدات لعرضها على الوزارات المعنية من أجل اتخاذ قرارات استعجالية تنصف أصحاب المقاسم الفنية و متسوغي الأراضي الدولية فيما يتعلق ب :
▪️إلغاء معاليم الكراء في سنوات الإجاحة طبقا للفصل عدد 815 من مجلة العقود والالتزامات
▪️ الإعفاء من فوائض التأخير الناتجة عن عدم خلاص معاليم الكراء والتي تجاوزت أصل الدين وفق الفصل 80 من مجلة المحاسبات العمومية
▪️إعفاء متسوغي المناطق السقوية العمومية من معاليم الكراء باعتبارهم لم يتزودوا بمياه الري في السنوات الأخيرة.
▪️إعادة النظر في قرارات إسقاط الحق عن متسوغي الأراضي الدولية والمقاسم الفنية الذين لم يقوموا بإخلالات حسب كراس الشروط ويمرون بصعوبات مالية نتيجة تتالي مواسم الجفاف.
Peut être une image de 7 personnes, personnes qui étudient, table, foule et texte
Peut être une image de 6 personnes, personnes qui étudient, table, arbre et texte